إعــــــــــــــــــــــــــلام
مرحبا بكم أيّها الأعزّاء، في مدوّنتكم طريق النجاح.

نرجـو أن تُشــرّفـونا بزياراتـكم ومساهمــاتكم ونعلمـكم أننّــا على استعــداد لنشر كـلّ مـا تتكرّمـون به من مساهمـات تفيــد الأستـــاذ والتلميذ معا. ننتــظر أن تمــدّونا بدروسـكم أو امتحاناتكم أو كلّ ما ترونه صالحا للنشر، يستفيد منه دارس الفلسفة في السنوات الثالثة والرابعة من شعبتي الآداب والعلـوم. للمراسلة والطلبـات والاستفسار يُمكنـكم الاتّصـال على العنوان التالي:

بحث في المدونة

الخميس، 15 نوفمبر 2012

الفرض العادي


**معهد قرمدة ـ  صفاقس**
*  الأستاذ: سامي الملولي *
القسم: الثالثة آداب
السنة الدراسيّة: 2012 ** 2013
الحصّة: ساعة واحدة
فرض مراقبة عــ 1 ــدد في مادّة الفلسفة
النصّ:
لقد سُمِّيت عادة، هذه الآلية التي تتكوّن بصورة لا إرادية، و التي تُشبه التكيّف الحيواني، و تتعلّق أساسا بالأقوال و اللّباس و الاحتفالات. غير أنّها تبدو في المهن على شكل رتابة، و لكنّها تظهر خصوصا في السّلوك المستهجن و في الهَوَس و في كلّ ردود الفعل الشبيهة بها. فنحن نستصيغ لحم العجل أكثر من لحم الحصان، و لحم الأرنب أكثر من لحم القطّ، إنّنا نأكل القمبري و لكنّنا لا نأكل الجراد... و بالمثل نردّد بعض الهتافات البلهاء في أي مناسبة من قبيل "تماما" و "نحن جميعا موافقون.."، إنّ الآراء المبتذلة عادات، كذلك الأمثال... العادة تُنوّم إذ تجعلنا نتصرّف على نفس النحو إزاء وضعيات شديدة التباين. العادة قريبة جدّا من التعصّب... العادة شبيهة بثوب يُقيّدنا.
آلان ـ (مخطوطات غير منشورة)
الأسئلـــــة
1 ـ حدّد  أطروحة النصّ.(3 ن)
2 ـ حدّد الأطروحة المستبعدة.(3 ن)
3 ـ حدّد إشكالية النصّ.(4 ن)
4 ـ حدّد دلالة / دلالات العادة في النصّ. (5 ن)
5 ـ ما هي مجالات تجلّيات العادة ؟ (5 ن)
طريق النجاح: شكرا للزميل سامي الملّولي.

هناك تعليق واحد:

  1. غير معرف10/11/14

    ماهي لاطروحة المستبعدة

    ردحذف